الْيَومُ الخَامِسَ عَشَرْ مِنْ رَمَضَان : إنِّي أَرَى بَدْرًا
وَ أَنَا أَعْلَمُ بِأَنِّي لَمْ أَعُدْ أَمْلِكُ تِلْكَ الفَرْحَة الصّادِقَة الّتِي شَعَرْتُ بِهَا فِي أَوَلَ يَوْمٍ مِّنْ رَمَضَان ......... يا للعار !
قَدْ حَصَلْتُ عَلَى أيًّامٍ ذَهَبِيَّة لَمْ اقْضِهَا كَمَا يَجِب .. لِذَا اسْتَحِقُّ بَدْرًا مُزَيَّفًا ..
تَبًّا .. مَا أصْعَبَ الإعْتِرَافُ بِذَلِك !
يا بقيّة رمضان 1432 كن مختلفًا .. أرجوك
* مرآة جانبية : إن الصور الظاهرة تبدو أصغر مما هي عليه في الحقيقة ...
"الصورتان من عدستي "
"الصورتان من عدستي "
هناك تعليقان (2):
تنسال بركة رمضان من بين الأصابع وما زالت قلوبنا في حسرة التقصير !
اعزمي التغيير .. الآن .. حالاً (:
جميل ,صدقتِ القول
بالطبع .. قد اتت العشر الأواخر , عشرة الخير باذن الله
اهلًا بك .. مضى زمن :)
إرسال تعليق